الملتقى الثقافي الجامعي
ندوة حول كتاب “سيمياء القصة العربية”
بتاريخ 27/7/2015 أقام الملتقى الثقافي الجامعي في قاعة الندوات في مركز الملتقى الكائن في حوش الرافقة، ندوة حول كتاب “سيمياء القصة العربية” للكاتب الدكتور انطوان طعمة.
تعريف بالكاتب: سيرة ذاتية
*الشهادات والمسار الأكاديمي:
– 1967 البكالوريا اللبنانية .
– 1970 إجازة في الفلسفة – جامعة القديس يوسف – بيروت .
– 1971 إجازة في الآداب الشرقية – جامعة القديس يوسف – بيروت .
– 1972 – 1977 جدارة في الألسنية والأدب – جامعة القديس يوسف – بيروت .
– 1979 دبلوم دراسات معمقة في الأدب العربي – جامعة أكس مرسيليا – فرنسا .
– 1980 دبلوم دراسات معمقة في الألسنية والسميولوجيا – جامعة أكس مرسيليا – فرنسا .
– 1981 دكتوراه حلقة ثالثة في الألسنية العامة ( سميولوجيا ) بدرجة جيد جداً مع اجماع اللجنة وتهانيها – جامعة أكس مرسيليا – فرنسا .
– 1990 دكتوراه دولة فرنسيّة في السميولوجيا وطرائق التعليم ( ديدكتيك ) بدرجة الشرف الأولى – جامعة أكس مرسيليا – فرنسا .
*المسار المهني:
– تعليم في الجامعة اللبنانية وفي جامعة القديس يوسف – بيروت – لبنان
– تنسيق وتوجيه تربوي باللغتين العربيّة والفرنسية في أبرز المدارس الخاصة في لبنان
– تعليم الألسنية: ( علم المعجم – علم الدلالة – علم الصرف وعلم النحو)، وتعلمية اللغة والأدب في التعليم الأساسي والتعليم الثانوي
– عضو لجان الكليات لتطوير المناهج والبرامج في وحدات الجامعة اللبنانية (كلية التربية) وفق نظام (LMD) قرار رقم 2397 – تاريخ 4 تشرين الأول – الجامعة اللبنانية.
– عضو مركز الدراسات والأبحاث التربوية
– تخطيط ووضع مناهج التعليم الجديدة في لبنان وتأليف الكتاب المدرسي – المركز التربوي
– منسق مكتب تدريب المعلمين في كلية التربية – إعداد دورات تدريبية لمعلمي العام والخاص ومشاركة في تدريب معلمي اللغة العربية .
– تأليف كتب مدرسية وجامعية في لبنان والبحرين والكويت
– اشراف على اطروحات الدكتوراه في الجامعة اللبنانية وفي جامعة القديس يوسف
– عمادة كلية التربية بالجامعة اللبنانية (2005)
– عضو الهيئة التنفيذية لرابطة عمداء كلية التربية في الجامعات العربية (سنتان)
–مستشار وخبير في مؤسسة الفكر العربي – بيروت.
رحب الدكتور علي زيتون بالضيف الكريم الدكتور أنطوان طعمة، وثمّن أهمية الكتاب وموقعه من الدراسات الحديثة.
قدم الدكتور إيلي أنطون بحثا مفصّلا حول الكتاب، متناولا إياه في كل فصل من فصوله، معطياً صورة شاملة عن أهمية الكتاب وقيمته العلمية، موضحاً أهميته التعلمية والنقدية، بحيث يمكن لمن يقرأ البحث أن يكوّن فكرة شاملة عن الكتاب ومحتواه.
بعد ذلك قدم الدكتور لؤي زيتوني بحثاً آخراً جاء مكملاً للبحث الأول، بحيث عرض فيه الدكتور لؤي لأبرز النقاط، متوقفاً عند الخطر الوجودي للأمة الذي تحدّث عنه الكاتب.
ومسك الختام كان للدكتور أنطوان طعمة الذي قدّم كتابه وتحدّث عن بعض تفاصيله، كما رد على أسئلة المشاركين في الندوة، واستفاض في الحديث عن الهموم التربوية والتعليمية.
أدار الندوة الدكتور غسان التويني.
